التفوق في مستوى النمو الجسمي مقارنة بأقرانهم العاديين، فيكون الطفل الموهوب أكثر وزنا وطولا وقوة وأفضل بنية،وأوفر صحة وحيوية ،وأقل تعرضا للأمراض.
-استطاعتهم المشي والتكلم في سن أبكر مما هو الحال عليه لدى الأطفال العاديين وهم أقل تعرضا للإعاقات الحسية والبدنية بشكل عام.
-التقدم الواضح على غيرهم من الأطفال في اللغة والأفكار،فمعدلات ذكائهم تعادل ذكاء من يكبرهم سنا بمقدار نصف سنة أو سنة أو أكثر،كما أن نموهم العقلي أو العمر العقلي لديهم يفوق سنهم الزمني ونموهم الجسماني.
-الحصيلة اللغوية العالية مقارنة بأقرانهم العاديين والقدرة على استخدام الجمل التامة عندما يريدون التعبير عن أفكارهم.
-السرعة والمنطقية في عمليات التفكير ،والقدرة على طرح التساؤلات،والفهم الجيد للعلاقات الموجودة بين السبب والنتيجة.
-القدرة على القراءة في سن الخامسة ،كما أنهم قد يتعلمون القراءة في سن الثالثة والرابعة ،وتعليمهم هذا يتصف بالسهولة والسرعة والتلقائية ومن دون مساعدة أحد.
-القدرة على البدء في الكتابة وتعلمها في سن الخامسة أو الثالثة والرابعة إذا ما تلقوا مساعدة من الكبار.
-السهولة والسرعة والتلقائية في التعلم والدافعية القوية للتعلم.
-الشغف بالكتب والقدرة على تركيز الانتباه لمدة أطول من الأطفال العاديين عندما يقوموا بنشاطاتهم.
-تفضيل الألعاب الالكترونية أو العادية التي تخضع لقوانين وقواعد،والألعاب المعقدة التي تتطلب تفكيرا.
-المقدرة على ترديد الأغاني والأناشيد والأشعار ،ورواية القصص القصيرة والحكايات بشكل متسلسل ومترابط.
-الحب العالي للاستطلاع والاستكشاف .
-الثقة بالنفس ,والجد في العمل والمثابرة والميل أكثر من غيرهم للمخاطرة والمجازفة.
(الطفل الموهوب ثمرة غالية ونادرة وقد يدفعنا حبنا لها إلى قطفها قبل أوانها فنخسرها
وقد يدفعنا اعتزازنا بها لعدم قطفها عند نضجها فنتركها للعفن والغبار والشاطر هو الذي يقطفها عند أوانها فقط.)